عشرة أمور ينبغي أن تعرفوها حول عملية تجميل الأنف
ما ينبغي أن تعرفوه عن عملية تجميل الأنف
تعتبر عملية تجميل الأنف من أصعب عمليات التجميل حيث يمكن أن يؤدي استعمال الأسلوب الجراحي الخاطئ إلى معاناتكم من خلل دائم، لذلك من المفيد اختياركم بدقة للجراح
لا توجد نتائج كاملة لأية جراحة أنف تجميلية-
حتى ولو تم استخدام أحدث التقنيات في عملية تجميل الأنف، قد لا تكون النتائج مطابقة لما تخيلتموه، إذا وضعتم ذلك بعين الاعتبار ستكونون أسعد بتبنيكم لتوقعات واقعية
تتعلق عملية تجميل الأنف بطبيعة المريض. ليس من المنطقي أن تطلبوا أنفاً مطابقاً لأنف شخص آخر حيث أن لكل أنف خصائصه، فقد لا تناسب بنية أنف شخص ما طبيعة وجهكم، لذا عليكم أن تثقوا بجرّاحكم
هناك على الأقل نقطة واحدة مشتركة بين جميع نتائج عمليات تجميل الأنف الناجحة هي الأنف ذو المظهر الطبيعي، حيث يعتبر الأنف جذاباً عندما يتناسب مع بقية خصائص الوجه
بتطلب نجاح عملية تجميل الأنف نسيجاً جيداً، واستجابة جيدة لفترة التعافي، حيث يمكن أن تؤدي الجينات السيئة خصوصاً عندما يجتمع الجلد الضعيف مع ضعف الغضاريف إلى فشل أكثر العمليات احترافية
تعتبر الصحة العامة هامة جداً لنجاح عملية تجميل الأنف، لدرجة أنه يمكن قد يتم تأجيل العملية بسبب الإصابة بنزلة برد قبلها
تشكل البنية العظمية القوية والمتناسبة للأنف مفتاح جماله الدائم
يسبب التورم بعد العملية تشوه الأنف لعدة أشهر غالباً، ولكن يمكن التوصل إلى نتيجة جيدة بالتحلي بالصبر
من المناسب إجراء عمليات مراجعة تجميل الأنف أحياناً لإصلاح خلل بسيط، ولكن إجراء هذه العمليات في الحالات المعقدة يتضمن المخاطرة. كما يجب أن يتم الانتظار مدة سنة على الأقل بعد العملية الأولى حيث يستقر وضع الأنف في حالته الجديدة ويتهيء للعملية القادمة خلال هذه الفترة