الاسئلة الشائعة

كان التورم والزرقة يحدثان بشكل جدي في العمليات المجرأه وفق الأساليب القديمة، الأمر الذي رسخ في ذاكرة المجتمع. إلا أن هذه المشكلة تم تخفيضها إلى أدنى الحدود بواسطة التقنيات الجديدة حيث لا يعاني معظم مرضانا من الزرقة، كما لا يحدث التورم بالقدر الذي يدعو للقلق ولا يستمر إلا لفترة قصيرة ومؤقتة

.يحدث ألم خفيف في اليوم التالي للعملية يمكن التغلب عليه باستعمال مسكن ألم بسيط

.تستغرق العملية من ساعتين إلى ثلاث بحسب حجم المشكلة التي يعاني منها المريض

من أهداف العملية الأساسية تدعيم رأس الأنف حيث يتم تقويته في العملية وليس انخسافه، إلا أن هذه المقولة بهبوط الأنف ناتجة عن نتائج العمليات الخاطئة المنفذة بالتقنيات القديمة والمحفورة في ذاكرة المجتمع

كانت الواقيات المستعملة قديمة مصنوعة من المطاط وتنتفخ كثيراً مدة بقائها ولذلك تسبب الألم الشديد عند إخراجها. بالنسبة للوقت الحالي، نستعمل واقيات مصنوعة من السيليكون والتي نخرجها دون حدوث ألم

.في اليوم السادس بعد العملية نقوم بإزالة ضمادات الأنف ويمكن بعدها للمريض أن يتابع حياته بشكل طبيعي

إن عملية تجميل الأنف هي عملية مشتركة بين مجال جراحة التجميل ومجال الأنف والأذن والحنجرة، حيث أن العامل المهم في هذا الأمر هو خبرة الجراح. إن كانت مشكلة المريض لا تقتصر على الناحية الجمالية، وإنما تشمل الناحية الوظيفية أيضاً، فمن المؤكد أن الخيار الأفضل في هذه الحالة هو اختصاصي الأنف والأذن والحنجرة

.يتم تخريج المريض من المشفى بحسب وضعه إما مساء يوم العملية نفسه أو بعد مبيت ليلة في المشفى